زوجي الملياردير وصل أمام بابي: قصة رومانسية آسرة
# زوجي الملياردير وصل أمام بابي: قصة رومانسية آسرة رنّ جرس الباب بقوة، مُقطِعاً هدوء ليلٍ هادئ. نظرتُ إلى الساعة، متأخرة جداً! من يطرق بابي في هذه الساعة؟ تملكتني حالة من القلق الممزوج بالفضول. خطوات بطيئة نحو الباب، قلبي يدقّ كأنّ طائرًا محبوسًا يرفرف فيه بقوة. فتحت الباب ببطء... ولم أصدق عيناي! كان يقف هناك، شامخاً كالجبل، هو... ريان، زوجي، الملياردير الذي اختفى من حياتي منذ خمس سنوات، مُتركاً ورائَه فراغاً عميقاً، وجرحاً لا يُشفى بسهولة....